لاحظوا أن اسمها تربية. مسكينة هذه التربية. كم نحملها أوزارنا!
انا معلمةتربية فنية لكني لم اتمكن من تربية اذواقهم والرقي بمستوا الطاقم التعليمي ابتداء من مديرة المدرسة وانتهاء بالطالبات لاحصل علي ما ارجوه وهو احترام حصص التربيه الفنية كغيرها من المواد،،،،اعتقد انم لا يستطيعون التمييز بينها وبين حصص النشاط السائبه التي لم نرى منها اي عائد منذ ان كنت طالبة حتى دخلت في السلك التعليمي
وصدق الاستاذ تركي الدخيل عندما عزى الامر الىاهمال ادارات التربية والتعليم ،والمجتمع للماده وتهميش خصوصيتها من توفير متطلبات الماده من قاعات وخامات،،،،،،،
شكرا لك اخي معلم فن علىهذا الطرح الرائع
والشكر موصول للاستاذ المتميز تركي الدخيل الذي اشعرنا ببادرة امل للنظر في امر المادة
Bookmarks